"موسم الهجرة إلى الشمال "التى تم إختيارها من قبل لجنة من الأدباء العرب بإعتبارها أهم رواية كتبت فى القرن العشرين .
هذا هو الانسان السوداني حينما يريد ان يبدع فلا تجد له منافساً في زمانه ومثل الطيب صالح هناك الدكتور عبد الله الطيب وفراج الطيب وغيرهم من الادباء . ولايقتصر ابداعنا في الادب واللغة العربية فحسب ولكن في جميع ضروب االعلم .
والموت شيئ واقع وهو نهاية كل البشر ولاكن الشيئ الملفت للنظر ان السودانيين لا يكرمون شخص إلا بعد وفاته او نزوله المعاش او اعتزاله الكرة مثلاً ومن المعروف ان الطيب صالح كرم من عدة دول وآخر من نكرمه نحن ويكون التكريم بتسمية شارع من شوارع الخرطوم بإسمه ....... لو كان هذا الانسان في مصر لتوجوه اميراً . .
تقبل مروري